«لم أعد أتحمل العنف والاغتصاب الذى أشهده كل يوم كجزء من حياتى الجديدة ضمن صفوف مقاتلى داعش.. أريد العودة إلى منزلى، أتعرض لأبشع أنواع التعذيب والاغتصاب، كل المقاتلين يضاجعوننى دون رحمة أو شفقة، مارسوا الجنس معى حتى أثناء دورتى الشهرية».
لا يوجد المزيد من البيانات.